الاســـم : مريم فؤاد إبراهيم
العنوان : طما – سوهاج
الســـن : 21 سنه
تاريخ التسجيل : 24/5/2012
كنت أعانى من تشنجات ، وإغماء متكرر قد استمر معي لأكثر من عام
ذهبت إلي العديد والعديد من الأطباء وأخذت الكثير من الأدوية
لكن دون فائدة وذات يوم ذهبت إلى الكنيسة وتقابلت مع الأب الكاهن
الذي قال لي اذهبي إلي أبونا مكارى بالقاهرة لأنك ليس بمريضه
وهذا الذي يحدث لكي (عمل شيطاني ) فكنت أثق في كلام الأب
الكاهن لأنه بالفعل كنت أرى أشياء مخيفا جداً وأنا مستيقظة
وأيضا أشخاص كانت تظهر لي في البيت وتتحدث معي ولا احد
يراهم غيري برغم وجود أسرتي معي . فكان من الصعب أن
أذهب إلى القاهرة حيث ظروفي الصحية والأسرية كانت لا تسمح
وعندما كنت أتشفع بالقديسين لكي يتمجد الله من خلالهم كان يحدث
لي إغماء واسقط على الأرض وجسمي يتخشب . إلى أن جاء اليوم
الذي تنيح فيه قداسة البابا شنودة وأثناء جلوسي أمام التليفزيون
رأيت الصندوق الذي به جثمان البابا فاقتربت من شاشة التلفزيون
ووضعت يدي على الصندوق وطلبت شفاعته بدموع غزيرة وظللت
أمام التليفزيون اطلبه لكي يتحنن علىً الله وينقذني من هذه الأعمال
بشفاعة البابا شنودة إلي أن وصل جثمانه دير الأنبا بيشوي وحدثت
المعجزة أثناء ذلك الوقت حيث وجدت وجهي رشح زيت ورائحته بخور
فنظرت إليً أمي وقالت فليتمجد اسم الله في قديسيه وكانت فرحتي أنا
وأسرتي وكل جيراني لا توصف وشعرنا بوجود البابا شنودة معنا دائما
ولم يتركنا واستمر الزيت في وجهي ثلاث أيام ومن ذلك الوقت وأنا لا
أعانى من أي تشنجات ولا إغماء
وهذا بفضل ربنا وقديسه العظيم البابا شنودة .
بركة صلواته تشملنا جميعاً آميـــن
العنوان : طما – سوهاج
الســـن : 21 سنه
تاريخ التسجيل : 24/5/2012
كنت أعانى من تشنجات ، وإغماء متكرر قد استمر معي لأكثر من عام
ذهبت إلي العديد والعديد من الأطباء وأخذت الكثير من الأدوية
لكن دون فائدة وذات يوم ذهبت إلى الكنيسة وتقابلت مع الأب الكاهن
الذي قال لي اذهبي إلي أبونا مكارى بالقاهرة لأنك ليس بمريضه
وهذا الذي يحدث لكي (عمل شيطاني ) فكنت أثق في كلام الأب
الكاهن لأنه بالفعل كنت أرى أشياء مخيفا جداً وأنا مستيقظة
وأيضا أشخاص كانت تظهر لي في البيت وتتحدث معي ولا احد
يراهم غيري برغم وجود أسرتي معي . فكان من الصعب أن
أذهب إلى القاهرة حيث ظروفي الصحية والأسرية كانت لا تسمح
وعندما كنت أتشفع بالقديسين لكي يتمجد الله من خلالهم كان يحدث
لي إغماء واسقط على الأرض وجسمي يتخشب . إلى أن جاء اليوم
الذي تنيح فيه قداسة البابا شنودة وأثناء جلوسي أمام التليفزيون
رأيت الصندوق الذي به جثمان البابا فاقتربت من شاشة التلفزيون
ووضعت يدي على الصندوق وطلبت شفاعته بدموع غزيرة وظللت
أمام التليفزيون اطلبه لكي يتحنن علىً الله وينقذني من هذه الأعمال
بشفاعة البابا شنودة إلي أن وصل جثمانه دير الأنبا بيشوي وحدثت
المعجزة أثناء ذلك الوقت حيث وجدت وجهي رشح زيت ورائحته بخور
فنظرت إليً أمي وقالت فليتمجد اسم الله في قديسيه وكانت فرحتي أنا
وأسرتي وكل جيراني لا توصف وشعرنا بوجود البابا شنودة معنا دائما
ولم يتركنا واستمر الزيت في وجهي ثلاث أيام ومن ذلك الوقت وأنا لا
أعانى من أي تشنجات ولا إغماء
وهذا بفضل ربنا وقديسه العظيم البابا شنودة .
بركة صلواته تشملنا جميعاً آميـــن